الأحد، 3 مايو 2015

ابراهيم عبيدى يكب كنت أتصور أن الحزن يمكن أن يكون صديقا لكنني لم أكن اتصور أن الحزن يمكن أن يكون وطنا نسكنه ونتكلم لغته ونحمل جنسيته

كنت أتصور أن الحزن يمكن أن يكون صديقا لكنني لم أكن 

اتصور أن الحزن يمكن أن يكون وطنا نسكنه ونتكلم لغته 

ونحمل جنسيته



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق