My name's IBRAHIM EBIDY" FROM EGYPT" TO CONTACT ME 00201226677594 ✉️MAIL:IBRAHIMEBIDY@GMAIL.COM
الجمعة، 15 مايو 2015
ابراهيم عبيدى يكتب في ذكري النكبه ال67
قالوا لاجئين... قلنا ثوار مناضلين
يا جماهير شعبنا الفلسطيني البطل المناضل المكافح
الأربعاء، 6 مايو 2015
حذاري اللعب بالنارمع الجيش المصرى
يجب أن أخبر المصريين والعالم كله وأقول له لقد بدأت القوى العالمية الكبرى بعد
حلول الربيع العربي وثوراته الشبابية تعيد حساباتها. ويومها ستسود وجوه وتبيض
وجوه. فحذاري حذاري اللعب بالنار و بيع مـــصـــر والتفريط بحقوقها. وحذاري
حذاري تجويع الأسد ( الجـيــش المـصـرى ) أو الأقتراب من عرينه.فلا التاريخ ولا
المستقبل يرحمان. ولكل أجل كتاب.وأقول لكم :إذا أقبلت الحكمة خدمت شهوات
العقول, وإن أدبرت خدمت العقول الشهوات. حفظ الله مـــصـــر وجيشها وشعبها .
الأحد، 3 مايو 2015
الجمعة، 1 مايو 2015
القاضى: هل كنت بتاريخ كذا ويوم كذا تنادى في الساحات العامة والشوارع المزدحمة بان الوطن يساوى حذاء؟
القاضى: كفاك تظلما وارتباكا ودموعا واقسم ان تقول الحق ولا شى غير الحق
المتهم: أقسم
القاضى: ضع يدك على الكتاب المقدس وليس على دليل الهاتف
المتهم: امرك سيدى
القاضى: هل كنت بتاريخ كذا ويوم كذا تنادى في الساحات العامة والشوارع المزدحمة
بان الوطن يساوى حذاء؟
المتهم: نعم
القاضى: وأمام طوابير العمال والفلاحين؟
المتهم: نعم.
القاضى: وأمام تماثيل الأبطال، وفي مقابر الشهداء؟
المتهم: نعم
القاضى: وأمام مراكز التطوع والمحاربين القدماء؟
المتهم: نعم.
القاضى: وأمام أفواج السياح والمتنزهين؟
المتهم: نعم
القاضى: وأمام دور الصحف، ووكالات الأنباء؟
المتهم: نعم.
القاضى: الوطن حلم الطفولة وذكريات الشيخوخة وهاجس الشباب ومقبرة الغزاة
والطامعين لا يساوى بنظرك أكثر من حذاء؟ لماذا؟
لماذا؟
المتهم: لقد كنت حافيا يا سيدى
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)