أنا مســــلم ، مصرى
أنا سُــــنّي ، أنا إنســــانْ
أنا لســـــــتُ بأخوان
ولا علمانى ولا ناصرى
**
أريـــد العيـــشَ كالبشـــرِ
بــلا قَيــــدٍ بلا إرهاب بلا أخوان
أريــد العيشَ فـي وطنـي
أريــد العَيـْشَ باطمئنــانْ
***
أنا مصرى ، ولـي وطني
ولي أرضي ولي عنـوانْ
ولا أرضـــى بـــهِ بـــدلاً
جميع الأرض ، لا للأرهاب
***
أحـــبّ ربــــوع مصر
ولا أنســى ثــرى وطنـي
فحـبّ مصر لي إيمـانْ
أنا مصرى، وقـد شُـرّدت
قـد حوصــرتُ بالأرهاب
بيوتُ الــــــذّل تؤوينـــي
أعاني البـؤسَ والحرمانْ
***
أُعامَـــل مثلمــا الأنعـــام
أُحارَبُ من قوى الأرهاب
يُشـــاهد إخوتـي حالــــي
ولكـن كلّهــــم عميـــــانْ
***
أنا مصرى ، ولا أرضــى
بِــذُلٍّ يـأتِ مــن أخوان
ولا أخشــــى أخوان
ولا أرهاب الأخوان
***
أحبّ المــوت لا أخشـــى
أدافع عـن حمى الأوطانْ
أواجههـــــــم بإيمانــــــي
كجمــر النّــار والبـركانْ
***
أنا مصرى، ولن أرضــى
بأمـر خطّـــه الأرهاب
فقــد أيقنـــتُ أنّ النّـــصـ
ـرَ من ربّ هـو الرحمـنْ
***
أنا أقـــوى بإيمـانـــــــــي
بـرغـمِ الأخوان والأرهاب
ســأبقى شـــامخَ الـــرأسِ
ولو أُلبِستُ في الأكفـــانْ
***
ابراهيم الشاعر
أنا سُــــنّي ، أنا إنســــانْ
أنا لســـــــتُ بأخوان
ولا علمانى ولا ناصرى
**
أريـــد العيـــشَ كالبشـــرِ
بــلا قَيــــدٍ بلا إرهاب بلا أخوان
أريــد العيشَ فـي وطنـي
أريــد العَيـْشَ باطمئنــانْ
***
أنا مصرى ، ولـي وطني
ولي أرضي ولي عنـوانْ
ولا أرضـــى بـــهِ بـــدلاً
جميع الأرض ، لا للأرهاب
***
أحـــبّ ربــــوع مصر
ولا أنســى ثــرى وطنـي
فحـبّ مصر لي إيمـانْ
أنا مصرى، وقـد شُـرّدت
قـد حوصــرتُ بالأرهاب
بيوتُ الــــــذّل تؤوينـــي
أعاني البـؤسَ والحرمانْ
***
أُعامَـــل مثلمــا الأنعـــام
أُحارَبُ من قوى الأرهاب
يُشـــاهد إخوتـي حالــــي
ولكـن كلّهــــم عميـــــانْ
***
أنا مصرى ، ولا أرضــى
بِــذُلٍّ يـأتِ مــن أخوان
ولا أخشــــى أخوان
ولا أرهاب الأخوان
***
أحبّ المــوت لا أخشـــى
أدافع عـن حمى الأوطانْ
أواجههـــــــم بإيمانــــــي
كجمــر النّــار والبـركانْ
***
أنا مصرى، ولن أرضــى
بأمـر خطّـــه الأرهاب
فقــد أيقنـــتُ أنّ النّـــصـ
ـرَ من ربّ هـو الرحمـنْ
***
أنا أقـــوى بإيمـانـــــــــي
بـرغـمِ الأخوان والأرهاب
ســأبقى شـــامخَ الـــرأسِ
ولو أُلبِستُ في الأكفـــانْ
***
ابراهيم الشاعر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق